هي رواية مثيرة للشفقه عن ملك كانت تحكمه اهواءه الدنيئه , كان رجلا ضعيف واصبح العوبة في يد حبيبه الشاذ , ودفع لاجل ذلك ثمن باهظا بتخليه عن حكم بلاده........... وقعت هذه الاحداث في انجلترا في بدايات القرن الرابع عشر, في فترة كانت فيها انجلترا محاطة بالاعداء من كل جانب اسكوتلاندا ,ايرلاندا, الدينمارك وفرانسا........................................... ...............
كان ادورد منشغل البال بحبيبه المنفي جوفيستن
ونادرا ماكان يعلم شيئا عن الازمات الناشئة التي تهدد مملكته, لقد كان منغمسا في نزواته مهملا لواجباته غير مدرك ان
رفضه العنيد والدائم لحضور ومزاولة شؤن الدوله يضعف من سلطته الملكيه..وقد ادت نتائج خسارته للسلطه والتي جلبها هو علي نفسه الي ازعاجعه بمقدار اكبر من انزعاجعه علي حبيبه المتغيب , وقد نهض بمعاركه مفضل تلك المعارك او المناوشات علي مصير جوفستن حيث ان هذه المناوشات ستفيده في تقوية حكمه وتعزيز قوة دولته........................................ ....
وعندما قام مجموعة من النبلاء باعدام جوفيستن فقد تبعه اعدام اورد بوقت قليل......................................... ....
وتنتهي المسرحيه بتبرئة المنقذ او المخلص المنتظر من المزاعم الميكافيليه
كان ادورد منشغل البال بحبيبه المنفي جوفيستن
ونادرا ماكان يعلم شيئا عن الازمات الناشئة التي تهدد مملكته, لقد كان منغمسا في نزواته مهملا لواجباته غير مدرك ان
رفضه العنيد والدائم لحضور ومزاولة شؤن الدوله يضعف من سلطته الملكيه..وقد ادت نتائج خسارته للسلطه والتي جلبها هو علي نفسه الي ازعاجعه بمقدار اكبر من انزعاجعه علي حبيبه المتغيب , وقد نهض بمعاركه مفضل تلك المعارك او المناوشات علي مصير جوفستن حيث ان هذه المناوشات ستفيده في تقوية حكمه وتعزيز قوة دولته........................................ ....
وعندما قام مجموعة من النبلاء باعدام جوفيستن فقد تبعه اعدام اورد بوقت قليل......................................... ....
وتنتهي المسرحيه بتبرئة المنقذ او المخلص المنتظر من المزاعم الميكافيليه